كتبت/نجلاء فتحي
من مريم إلى مريم..
تطايرت من حولي أحلام، وتناثرت أرواح وأيام، وضعف الجميع حتى أصبح البعض بلا هوية، وأصاب الوهن أحلامًا كانت وردية، غير أنني لا أُزال أتمسك بحلمي الجميل فيكِ يا أحلى زهرة ندية، أراكِ كقطرات الندى في بكور الصباح، كشمس تنير تزيل الجراح، أراكِ كمعنى لا ولن أتنازل عنه مهما غدا أو راح، حتى لا تصبحين مجرد حلم أو مجرد
"رسائل مريمية".
اقرأ أيضا :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق