دار أحبة الضاد للنشر الإلكتروني

الثلاثاء، 4 فبراير 2025

قصة قصيرة في رحاب أمي للكاتبة زينب فتحي العرفي

  إصدار جديد للكاتبة " زينب فتحي العرفي"يصدر عن دار أحبة الضاد للنشر الإلكتروني .

العنوان: في رحاب أمي. 
المؤلفزينب فتحي العرفي. 
الناشر: دار أحبة الضاد للنشر الإلكتروني. 
سنة الإصدار: 2025.
التصنيف: قصة قصيرة. 
تصميم غلاف: ميمي بن .
تنسيق داخلي: عزة كمال. 




نبذة عن الكاتبة: 
 الكاتبة زينب فتحي العرفي
أنا زينب فتحي العرفي، من ليبيا، مدينة بنغازي، منطقة قمينس. أبلغ من العمر 23 عامًا. منذ صغري، كنت دائمًا أحلم بأن أدرس في كلية الإعلام، وأن أصبح صحفية متميزة. ولكن، نظرًا للظروف الحياتية ورغبة عائلتي، اخترت دراسة علم النفس الإكلينيكي في كلية الأدب.
مع مرور الوقت، أدركت أن دراسة علم النفس ليست مجرد بديل لطموحي الأصلي، بل هي مجال فتح لي آفاقًا جديدة لفهم النفس البشرية ومعالجة القضايا النفسية. هذه الدراسة أثرت في شخصيتي وعززت من قدراتي في التواصل وفهم الآخرين بشكل أعمق.
رغم التحديات التي واجهتها، لم أفقد حبي للكتابة. الكتابة كانت ولا تزال شغفي الأكبر، وهي الوسيلة التي أعبّر بها عن مشاعري وأفكاري وتجربتي في الحياة. أكتب القصص والمقالات التي تعكس تجاربي وتفاعل مع الحياة اليومية، وأطمح إلى أن تصل كتاباتي إلى قلوب القراء وتلهمهم.
إنني أؤمن أن لكل إنسان قصة تروى، وأن الكتابة هي الأداة التي يمكن من خلالها نقل هذه القصص. أطمح إلى أن أساهم في نشر الوعي والفهم من خلال كتاباتي، وأن أستخدم معرفتي في علم النفس لمساعدة الآخرين على التغلب على تحدياتهم النفسية.
آمل أن تكون كتاباتي مصدر إلهام ودعم لكل من يقرأها، وأن أترك بصمة إيجابية في حياة الناس من حولي.  حࢪوف..) 
  
نبذة عن الكتاب: 
رحلة الحياة من الحزن إلى السعادة
تدور هذه القصة حول تجارب حقيقية مرت بها صاحبة القصة، التي اختارت عدم الإفصاح عن بعض التفاصيل احترامًا لرغبتها. "رحلة الحياة من الحزن إلى السعادة" هي قصة مليئة بالأحداث المؤثرة والمشاعر العميقة، تبدأ بمرحلة من الفقدان والحزن، وتستمر في الكشف عن القوة والإصرار في مواجهة الصعاب.
تتناول القصة مراحل مختلفة من حياتها، من الانتقال إلى المرحلة الثانوية، وتكوين صداقات جديدة، والتعامل مع اتهامات باطلة تركت جرحًا عميقًا في قلبها، إلى البحث عن العمل وتحقيق الذات، ومرورًا بعودة والدها المريض وإعادة بناء العلاقة معه.
رغم كل التحديات، تمكنت صاحبة القصة من تحويل حزنها إلى قوة، ومن الظلم إلى فرصة لإظهار شجاعتها وثباتها. القصة تُظهر كيف يمكن للإنسان أن يجد السعادة في أدق تفاصيل الحياة، وأن يتجاوز الأوقات الصعبة بالإيمان والأمل.
هذه القصة هي شهادة على قدرة الإنسان على التحمل والصمود، ودعوة لكل من يقرأها أن يجد في نفسه القوة لمواجهة تحديات الحياة بنفس الإصرار والعزيمة.

مؤسس الدار: هدير إبراهيم / سلمى جمال. 
                         للتحميل اضغط هنا👇





 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أحبة الضاد للنشر الإلكتروني