دار أحبة الضاد للنشر الإلكتروني

الاثنين، 2 يناير 2023

أهم الآثار في مدينة الأقصر للكاتبة "آلاء عاطف".

إصدار جديد للكاتبة "آلاء عاطف" يصدر عن دار أحبة الضاد للنشر الإلكتروني تحت إشراف:- "أحمد عثمان".



العنوان: أهم الآثار في مدينة الأقصر. 

المؤلف: آلاء عاطف.

الناشر: دار أحبة الضاد للنشر الإلكتروني. 

سنة الإصدار: 2023.

التصنيف: مقالات. 

تصميم غلاف: حنان الشربيني. 

تنسيق داخلي: وئام مدحت.

نبذة عن الكتاب: الأقصر تلقب بمدينة المائة باب أو مدينة الشمس، عُرفت سابقًا باسم طيبة، هي عاصمة مصر في العصر الفرعوني، تقع على ضفاف نهر النيل والذي يقسمها إلى شطرين البر الشرقي والبر الغربي، وهي عاصمة محافظة الأقصر جنوب مصر، تقع بين خطي عرض 25-36 شمالًا، 32-33 شرقًا، وتبعد عن العاصمة المصرية القاهرة حوالي 670 كم، وعن شمال مدينة أسوان بحوالي 220 كم، وجنوب مدينة قنا حوالي 56 كم، وعن جنوب غرب مدينة الغردقة بحوالي 280 كم، يحدها من جهة الشمال مركز قوص ومحافظة قنا، ومن الجنوب مركز إدفو ومحافظة أسوان، ومن جهة الشرق محافظة البحر الأحمر، ومن الغرب مركز أرمنت ومحافظة الوادي الجديد، أقرب الموانئ البحرية للمدينة هو ميناء سفاجا، وأقرب المطارات إليها هو مطار الأقصر الدولي.

تبلغ مساحة الأقصر حوالي 416 كم²، والمساحة المأهولة بالسكان هي 208 كم²، ويبلغ عدد سكانها ما يقارب 487,896 نسمة بحسب إحصاء عام 2010، تقسم مدينة الأقصر إداريًا إلى خمس شياخات هي شرعية العوامية، الكرنك القديم، الكرنك الجديد، القرنة، منشأة العماري، وست مدن وقرى تابعة لها هي البياضية، العديسات بحري، العديسات قبلي، الطود، البغدادي، الحبيل، يقال أنّ الأقصر تضم ما يقارب ثلث آثار العالم، كما أنها تضم العديد من المعالم الأثرية الفرعونية القديمة مقسمة على البرّين الشرقي والغربي للمدينة، يضم البر الشرقي معبد الأقصر، معبد الكرنك، وطريق الكباش الرابط بين المعبدين، ومتحف الأقصر، أما البر الغربي فيضم وادي الملوك، معبد الدير البحري، وادي الملكات، دير المدينة، ومعبد الرامسيوم، وتمثال ممنون.

عُرفت الأقصر عبر العصور المختلفة بالعديد من الأسماء، ففي بدايتها كانت تسمى مدينة "وايست"، ثم أطلق عليها الرومان بعد ذلك اسم "طيبة"، وأطلق عليها كذلك مدينة المائة باب، كما وصفها الشاعر الإغريقي هوميروس في الإلياذة، وسُميت كذلك باسم "مدينة الشمس"، "مدينة النور"، و"مدينة الصولجان"، وبعد الفتح العربي لمصر، أطلق عليها العرب هذا الاسم "الأقصر" وهو جمع الجمع لكلمة قصر حيث أن المدينة كانت تحتوي على الكثير من قصور الفراعنة، ويرجع تأسيس مدينة طيبة إلى عصر الأسرة الرابعة حوالي عام 2575 ق.م.



نبذة عن المؤلف:آلاء عاطف الملاحي، كاتبة وباحثه في الآثار المصرية القديمة، تدرس في الفرقة الثالثة قسم تاريخ جامعة آداب عين شمس، من أهم أعمالها: «كتابة مقالات أثرية والمشاركة في كتب إلكترونية» والفوز بالمركز الأول في العديد من المسابقات في الكتابة، حصلت على دورات في الإرشاد السياحي من جهات مختلفة، وتتميز بأسلوبها المتميز في إلقاء الشرح في الأماكن الأثرية. 



مؤسس الدار: هدير إبراهيم / سلمى جمال. 




                         للتحميل اضغط هنا👇








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أحبة الضاد للنشر الإلكتروني