كتبت/ ندى عبدالحميد ”عائش“
_لما هي؟!
لأنها كالنور في حياتي، نقية، جميلة، بريئة كبراءة الأطفال، ابتسامتها تجعلك تبتسم تلقائيًا من كثرة جمالها، عيونها كماء البحر الصافي، وجهها كالقمر الذي أرجو ألا يعتم سمائي.
دار أحبة الضاد
موقع تابع لكيان أحبة الضاد الأدبي ومتخصصون في النشر الإلكتروني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق